ولاية الخرول والشمردل بينهما الكثير من الحروب ، فيقترح حلاق الملك أن تتم مصاهرة لتلافى الحروب ، وفى الطريق يهرب أبن أخ الملك من مرافقيه وينقذ ست الحسن عروسته المنتظرة دون أن يعرفها ، وفى النهاية تنكشف الحقيقة وتتزوج ست الحسن من الأمير حسام.
أراد إسماعيل أن يحتال على مال زوجته التركية لينتصر به على الرجل الذى ينافسه فى حب الراقصة سناء.. فتظاهر بالشروع فى الانتحار، مدعيا أن له أبناء من زوجة سابقة متوفاة، وأنه لا يستطيع الانفاق على تربيته، وتأثرت الزوجة، وتعهدت بتربية الابن المزعوم مع تركه مقيما بعيدا عنها، احتراما لعواطفه نحوها كزوجة أب. كذبة صدقتها زوجة فأوقعت البطل فى طوفان من الكذب كاد يغرق فيه الجميع. فهو يحرج من السؤال عن اسم ابنه، فيذكر اسم ابن منافسه.. وتضبط زوجته صورة الراقصة فى جيبه، فيدعى أنها صورة ابنة صديقه من زوجة سابقة غير زوجته الحالية ويفاجأ بوجود علاقات غرامية بريئة بين ابنته وابن منافسه
يقوم الدكتور الديك بإجراء أبحاث عديدة فى عالم الأصوات، هذه الأبحاث تجعله مشغولاً عن زوجته لولا، التى لا تجد الوقت لمجالسة زوجها، فهى تشعر بفراغ فى حياتها، الخادمة شربات تعيش فى قصة حب مع فلفل صبى البقال، لولا تشغل فراغها فى معاكسة جارها المطرب الشاب شرف، ولكن شرف المشغول بعلاقاته النسائية الكثيرة لا يعيرها اهتمامًا، يعلم الدكتور الديك ما تقوم به زوجته لولا تجاه المطرب الشاب، يقرر أن يحرمه من صوته بل يعطيه صوت فلفل، تسوء حالة المطرب وتتدهور أحواله المادية ويتم الاستغناء عنه بالمسرح ويحل محله فلفل، يعرف المطرب ما فعله به الدكتور الديك، يطلب منه إعادة صوته فيشترط عليه الاستقامة فى حياته وأن يبتعد عن كل ما كان يفعله فى الماضى، يوافق فيعيد الدكتور له صوته، ويعود لعمله مرة أخرى فى المسرح.
تدور أحداث الفيلم حول رجل طوال الوقت يعمل بين وظيفتين، سائق شاحنة في النهار، ومطرب في الملاهي الليلية مساء، وفي إحدى أيام عمله، بينما هو يقود الشاحنة، تقوم قوات الاحتلال البريطاني باعتقاله في أثناء تواجده عند الكيلو 99، ويشهد على هذه الواقعة عامل بأحد المقاهي، والذي يقرر أن يساعد المطرب من خلال تهريبه من بين أيديهم.
تدور أحداث الفيلم حول دكتور بيطري يقرر الذهاب الى الريف ليمارس عمله ويستقر هناك في الريف ويتقدم الدكتور لخطبة بنت أحد أثرياء القرية ولكن والد الفتاه يوافق على الخطبة ولكن بشرط هو أن يتنازل الدكتور عن قطعة الأرض الذي يمتلكها لأن والد الفتاه كان يعتقد أن هذه الأرض يوجد به البترول
عصفور) مطرب شاب يحب "علية" ابنة صاحب الملهى الذى يعمل به وهى راقصة فى نفس المكان ولكن (علية) وأبيها يستنكران فقره ولا تقبل بحبه بينما تميل إلى "ميمى " الشاب الثرى، يحدث أن يظهر (لعصفور) رجل عجوز يبلغه بأن السعادة ليست فى المال ولكن (عصفور) يسخر منه ويريد العجوز إثبات كلامه (لعصفور) فيقوده إلى مغارة بعيدة يعثر فيها (عصفور) على مصباح سحرى يلمسه لتخرج منه عفريته هانم وتخبره أنه حبها القديم. تبدأ عفريته فى تحقيق كل رغبات (عصفور) تهبه قصرًا وتياترو وكل ما يريد.
يصل شاب من الصعيد، يتسم شكله بالسذاجة، يلتقى فى القاهرة بشاب وسيم يصادقه، وهو فى الحقيقة محتال، يشعر المحتال أن الشاب الصعيدى قد اطمأن إليه يوهمه بأن فى إمكانه أن يبيع له ميدان العتبة الخضراء. يصدق الشاب الصعيدى ويضع كل أمواله فى مسألة شراء ميدان العتبة الخضراء، وعلى الجانب الآخر هناك مطربة شابة تحلم بالشهرة والمجد الفنى إلا ان علاقتها بمؤلف سينمائى فى بداية حياته الفنية ويكافح من أجل إثبات وجوده فى المجال الفنى تتسم بالتوتر، تقع المطربة فى حبائل المحتال الذى يوهم الشاب الصعيدى بشراء ميدان العتبة الخضراء، تنسى حبها إلا أنها تنتبه أن المحتال يخدعها تعود لحبها للمؤلف الشاب، أما الصعيدى فيكتشف أنه وقع فى قبضة رجل محتال انخدع فى مظهره، ويتم القبض على المحتال وأعوانه.
تدور أحداث الفيلم حول شحص يدعى "إسماعيل" ساكن في أحد الأحياء الشعبية وبجانب شقته تسكن خطيبته ووالدتها ولكن والدتها كانت رافضة إسماعيل وتكاد تفرق بين ابنتها وبينه بسبب عمله فى البوليس لأنه كان يقتضي منه أحيانا أن يبيت خارج المنزل فيعود في الوقت الذي يبدأ الناس يومهم فيه فهي ترى أن ابنتها تستحق شخصا آخر غيره.
تدور أحداث الفيلم حول ثلاث أصدقاء يقرر واحد منهم أن يطور محل أبيه للحلاقة ويقسمه ثلاث أقسام واحد للرجال والثاني للسيدات والثالث للحيوانات وتكون أول زبونة هي خادمة وحدثت سيدتها عنه وبعد ذلك تزوج من سيده ثرية وذلك لكي تنتقم من زوجها السابق الذي تركها
يعيش (سمعة) و(لولا) معا سعيدين، لكنه لا يلبث أن يفقد وظيفته فتضيق به السبل، مما يدفع (لولا) أن تخرج للبحث عن عمل، ويضطر إسماعيل للعمل سكرتيرًا فى بيت أزياء تملكه امرأة غريبة السلوك هى العانس (هويدا) التى تعيش مع شقيقها فوزى، ويشترطان أن يكون الموظف غير متزوج، فيدعى أنه أعزب، تطلب منه (لولا) أن يترك الوظيفة بعد أن تعرف الحقيقة، فيرفض، تتقدم (لولا) للعمل كعارضة أزياء لدى (هويدا)، ويعجب بها فوزى ويطلبها للزواج، مما يولد الغيرة فى قلب (سمعة)، وعندما يستقيل يرفض فوزى الاسقتالة ويدبر له تهمة تبديد، يقرر (سمعة) أن ينتحر ظاهريا، ويظهر مرة أخرى فى صورة شقيق (سمعة)، تزداد المتاعب من حول الزوجين حين يتم كشف الحقيقة، فيستقيل الزوج والزوجة يبحيان عن عمل جديد.
يتعرض (مراد) لضائقة مالية، ولا يجد أمامه حل سوى السفر لعمه لإقتراض بعض النقود، ولكن هناك كثير من المسئوليات تمنعه من السفر حتى يجد سكرتيره (حسن) شخص شديد الشبه به يدعى (فلفل)، فيعقد معه (حسن) إتفاق بأن يحل محله أثناء سفره بمقابل مادي، وتتوالى الأحداث.
تدور أحداث الفيلم حول شريكين في تجارة الماشية سافروا إلى القاهرة لكي يعيشوا حياه لاهية في الملاهي الليلية وتعرفوا على فتاه كانت تعمل في الملهى وبعد ذلك تم زواج الفتاه على واحد من الشخصين
بعد عشر سنوات داخل مستشفى المجانين خرج قنديل باحثًا عن عمل دون جدوى فالجميع يطالبونه بشهادات عمله السابق. فكانت لديه الشجاعة ليخبرهم أنه حاصل على شهادة بأنه عاقل، فى حين أن الذين دخلوا المسشفى لا يستطيعون إثبات صحة عقولهم. وكان والده قد ترك له 500 جنيه قبل وفاته لذلك قرر افتتاح مكتب لعلاج مشاكل الناس، بدأ يبحث عن العملاء داخل الكباريهات حيث يتعرف على شريف العاطل رغم حوصله على بكالوريوس تجارة الذى يحتال على الناس وله ثلاث ضحيات هن عزيزة تويست راقصة الكباريه. ودولت صاحبة المنزل الذى يسكن فيه، وناهد ابنة معلمة فى المدبح حيث وعد كل منهن بالزواج ونجح فى أن يعيش على حسابهن.
يتزوج وحيد، وهو فنان مغمور من زميلته الفنانة المغمورة قطر الندى، وكان أملهما أن يسند لهما عملاً يليق بموهبتهمان تمر الأيام ولا يتحقق هذا العمل، يقرر وحيد أن يقوم بحيلة تجعله من المشهورين فيدعى أنه قتل زوجته، وتنجح حيلته ويحقق شهرة واسعة، تكتشف جثة إحدى السيدات، يظن البولي أنها جثة زوجته وهو بالفعل القاتل الحقيقى، يقرر وحيد أن زوجته لم تقتل وإنما تعيش فى مكان ما، تصاب الزوجة فى حادث سيارة تفقد على أثره الذاكرة، يصدر حكم بإعدام وحيد ويرى محاميه أن يسرع فى إعادة ذاكرة زوجته لإنقاذه من حكم الإعدام، وينجح المحامى فى اللحظة الأخيرة من إعادة ذاكراتها، وبهذا أمكن الحكم بالإفراج عنه، وبدأت معه الشهرة، تسارع الفرق المسرحية فى التعاقد معه، وبهذه الحيلة أمكنه أن يحقق شهرة لم يكن يحلم بها.
شاب يحتفل يبوم زفافه، يفاجأ فى هذه الليلة بان ينسب له طفل، يعرف جد الطفل هذا الموضوع، يحضر يوم زفافه ويطلب منه أن يتزوج ابنته بعد ان اعتدى عليها، يفاجأ الشاب بهذا الإدعاء وهو برئ منه ولا ينقذه من هذه الورطة سوى ظهور الشاب الذى كان قد غدر بالفتاة حتى حملت منه ويتزوجها، إلا ان العروس ترفض إتمام هذا الزواج بعد أتهامه بنسب الطفل، ولا يجد الشاب أمامها إلا أن يدعى الجنون ويودع أحد المصحات النفسية، تعرف العروس فتسرع لزيارته، وهناك تكتشف علته، ولكنه يؤكد براءته من هذا الإدعاء فتوافق على إتمام الزواج.
تتزوج الممثلة كواكب من الثري المسن محب بك الذي له ابنه من زوجته الأولى، وفي يوم ما تترك كواكب تصوير فيلمها وتمثل الفقيرة بطة شبيهة كواكب ذلك الدور بدلا منها وتخفي هذا الأمر على خطيبها بلبل أفندي، وحين تقرر كواكب السفر مع عشيقها وتعترف بذلك لزوجها يصاب بنوبة قلبية، تشفق عليه ابنته وتتوسل إلى بطة لعب دور زوجة والدها كواكب، وتوافقها بطة وتدعى له الندم حتى تتحسن أحواله، على الجانب الآخر يسافر بلبل إلى الأقصر ويخبر كواكب بمحاولة سرقة عشيقها لمجوهراتها، الأمر الذي يدفعها للانتحار ويتهم بلبل بقتلها، إلا أن سريعا ما تنكشف الحقيقة ويعود بلبل إلى حبيبته بطة.