ظن الطفل سلطان عقب وفاة والده أن يرعاه عمه، ولكنه إستولي على ثروته فأصبح الفتى ضائعًا في الطريق إلتقطته عصابة للنشل، ليقوم عمه بطرده ويودعه إصلاحية الأحداث يحاول أن يجد عملا شريفًا بعد خروجه من الإصلاحية ولكنه يفشل، فيقرر اﻹنتقام من كل من ظلمه
يقوم الدكتور الديك بإجراء أبحاث عديدة فى عالم الأصوات، هذه الأبحاث تجعله مشغولاً عن زوجته لولا، التى لا تجد الوقت لمجالسة زوجها، فهى تشعر بفراغ فى حياتها، الخادمة شربات تعيش فى قصة حب مع فلفل صبى البقال، لولا تشغل فراغها فى معاكسة جارها المطرب الشاب شرف، ولكن شرف المشغول بعلاقاته النسائية الكثيرة لا يعيرها اهتمامًا، يعلم الدكتور الديك ما تقوم به زوجته لولا تجاه المطرب الشاب، يقرر أن يحرمه من صوته بل يعطيه صوت فلفل، تسوء حالة المطرب وتتدهور أحواله المادية ويتم الاستغناء عنه بالمسرح ويحل محله فلفل، يعرف المطرب ما فعله به الدكتور الديك، يطلب منه إعادة صوته فيشترط عليه الاستقامة فى حياته وأن يبتعد عن كل ما كان يفعله فى الماضى، يوافق فيعيد الدكتور له صوته، ويعود لعمله مرة أخرى فى المسرح.
من افضل افلام الراحل فريد شوقى وفيه يقوم بدور محامى مغمور يريد ان يشتهر فماذا فعل.. قرأ خبر فى احد الصحف عن جريمة قتل واتفق مع احد مجانين بالشهرة على تمثيل دور المتهم (حسن يوسف ) على ان يقوم فى النهاية بتبرئتة ليشتهر مكتبة الا ان الاحداث تسير بعكس ما خططا لة الى ان يتمكن فى النهاية من كشف مرتكب الجريمة ويحقق اشهرة.
تتعطل سيارة (فكرية) في الطريق بالقرب من منزل الموظف البسيط أنور فتلجأ إليه لتبيت عنده فيوافق بعد إلحاح ،في الوقت الذي كان ينتظر فيه زيارة من الباشكاتب الذي كان سيتزوج ابنته فتسبب له العديد من المشاكل معه . يعود إليها ليطلب منها أن تتدخل لإقناع الباشكاتب و إخباره بحقيقة الوضع لكن (فكريه) تعجب به ولكن والدها الباشا يبعدها عنه ويدعي لها أنه مهددٌ بالإفلاس.
نشأ (فريد) ثريًا وفى دمه حب المغامرة، وكان ذلك سببًا فى تعرفه على جارته (إلهام) التى كانت يتيمة وتعيش مع خالها بسيونى وذات ليلة إذا بنافذة بسيونى تتحطم ويدخل منها (فريد) مما يذهل أفراد الأسرة، ويعتذر لهم (فريد) بأنه مريض بمرض الحركة أثناء النوم وقد أصيب بجروح مما اضطر الأسرة أن تستضيفه لديها وتتوالى الاحداث
عزيزة راقصة استعراضية في أحد الملاهى الليلية، تعول أختها الصغيرة التي تدرس في إحدى المدارس الداخلية، تعيش (عزيزة في متاعب عديدة بسبب البلطجي الذي يستولي على نقودها، ويطاردها إذا حاولت الهرب، تقع عزيزة في حب الشاويش الذي يعمل في المنطقة، وتقرر اعتزال عالم الفن وأن تتزوج من الشاويش حسن، لكن البلطجي يطاردها في منزل الشاويش. ويقوم بتهديدها بإفشاء سرها إلى أختها التي أصبحت حبيبة لابن ناظرة المدرسة الوحيد.
عفاف فتاة استقر الشر فى نفسها، واستعبدها الجشع، وزادها الحسد والحقد اندفاعًا فى طريق الغواية الذى رسمه لها عشيقها حامد، تدفعها إلى خيانة والدها الصراف فى دائرة أدهم، تسرق مالاً من عهدته، يموت الأب حزنًا وهو يلعنها، يحاول أخوها محسن الذى يلحقه أدهم مديرًا للدائرة أن يصلح من امرها لكنها تتمرد، تستغل طيبة قلب (حورية) ابنة أدهم، كما تنصب شباكها حول أدهم ويتزوجها، تعامل (حورية) بقسوة وتكيد لها عند ابيها فيحرم محسن من دخول البيت، يبتز حامد بخطاباته الغرامية عفاف، وتدفع لها المال تذهب يومًا إلى شقة حامد للتفاهم معه تجد عشيقة أخرى، تقتلها وتعترف عفاف لأدهم بخيانتها له ويتزوج محسن من (حورية).
فى عام 1919 يتولى عطوه مسئولية أخيه الصغير صلاح كى يتم تعليمه ، وهو عامل صغير فى أحد المصانع ، ويتمتع بقوة جسمانية ملحوظة ، يقرر أن يعمل قوادًا فى شارع عماد الدين لحماية بنات الليل ، يتعرف على (روحي)ه إحدى بنات الليل ، التى فقدت أسرتها على أيدى قوات الاحتلال الإنجليزى ، تنفر منه روحيه ، وتراه قوة غاشمة ، يتعرف عطوه على إحدى الأميرات ، ويصبح من رجالها ، ويعمل جاسوسًا لحسابها ، لنقل أخبار الفدائيين ، تعرف (روحيه) بخيانته فتهجره
ست أبوها) فتاة تسكن مع أمها فى أحد الأحياء الشعبية، وتتزوج من الرجل الفقير صلاح، ولا ترضى عن حياتها معهن وذات يوم تقرر المرأتان الرحيل إلى استانبول، وهناك تتعرف على رجل ثرى يساعدها فى أن تكون امرأة مرموقة فى المجتمع، وتصبح مطربة مشهورة، تعود مع الثرى التركى إلى مصر، وذلك فى محاولة طلب الطلاق من صلاح، حتى تتزوج من الثرى، إلا أن الزوج يقرر تأديب زوجته، يطلبها مع أمها إلى بيت الطاعة، وهناك ينجح فى تهذيب المرأة، وإعادتها إلى طبيعتها الأولى
صديقان هما (وحيد) ومنصور، يعملان فى عصابة لتهريب المخدرات، إلا أن منصور يتهم فى جريمة قتل ويحكم عليه بالسجن، وقبل دخوله السجن يوصى صديقه (وحيد) بزوجته بل يودع أمواله طرفه، ولكن وحيد يخون الأمانة فيبدد أموال منصور بل يخونه فى زوجته، ويحس وحيد أن موعد خروج منصور اقترب يسرع لمقابلة الثرى جلال ويطلب منه أن يتزوج من أمينة، يحاول وحيد قتل جلال ولكنه يفشل، إلا أن جلال يفقد بصره أثر هذا الحادث، يفرج عن منصور ويخرج من السجن، يذهب (وحيد) لمقابلة فتحية ابنة منصور ويوهم بأن علاج جلال فى وجود زوجته بجانبه، ولكن لعدم وجود الزوجة وتشابه صوت فتحية لصوتها لذا تلازم جلال على أنها زوجته إلا أن فتحية تعترف بحقيقة ما يدبره (وحيد) من أمور، يعلم (وحيد) بذلك ويحاول قتل جلال
الدكتور منير صابر( يوسف وهبي ) رجل ملتزم و مثالي في عمله و يكرس كل وقته في عيادته و محاضراته للطلبة . متزوج من امراة مشاكسة غيورة و مريضة بالقلب ( نجمة ابراهيم ). يلتقي في القطار اثناء سفره ب خمرية ( مديحة يسري ) وصديقتها (نيللي مظلوم ) وتنشأ علاقة بينهم فيقوم بعلاجها حيث تعاني من تدهور الكبد نتيجة شرب الخمور ب الملهى الذي تعمل به . و يقع الدكتور منير في حبها و تستغل خمرية الفرصة حتي تستنزف امواله و تقدمها لعشيقها البلطجي جلال ابو مشرط (فريد شوقي )
تدور أحداث الفيلم حول شفيق (فريد شوقي) زعيم عصابة لتهريب المخدرات يقرر التوقف عن تجارة المخدرات لكنه ينتوي القيام بأخر عملية له وأكبرها ليتفرغ بعد ذلك لتربية ابنه، لكن أكبر منافسيه الحوت (محمود المليجي) ورجاله يراقبون شفيق ويعلمون بأمر العملية وينصبون له كمينًا، ويقومون بإبلاغ الشرطة ليوقعوا به، لكن شفيق ورجاله يستطيعون خداع الشرطة والهروب من المأزق ويهربون بالبضاعة منهم.
تمكن ناجى وعزيز وكاميليا من ثقب سقف محل كلاديكس للمجوهرات وسرقة شنطه مليئة بالمجوهرات ثم غدر ناجى ب(عزيز) وسلمه للبوليس وماطل كاميليا فى نصيبها. كانت لناجى علاقة بعاملة محله للطيور (نشوى) ،وسبق له ان سلب المضيفة (سهير) شرفها وماطلها فى الزواج ،وهو متزوج من (اميره) وعلى غير وفاق معها اما خامس علاقاته النسائية فكانت مع نانا صاحبة محل الأزياء والتى ترغب فى النصب عليه والاستيلاء على شنطة المجوهرات. قتل ناجى وسرقت شنطة المجوهرات على يد احدى النساء الخمس كاميليا التى اشتركت معه فى السرقه ولم تأخذ نصيبها،(نشوى) التى وعدها بالزواج، نانا التى تريد النصب عليه، (سهير) التى حملت منه ورفض زواجها ،وأخيرا (اميره) التى تود الخلاص منه.
يبين هذا الفيلم دور المخدرات في مجتمعاتنا، وما تحمله من أخطارٍ تهدد حياة الإنسان بالانحلال. يعمل حميدو (فريد شوقي) صيادًا في البحر ولكنه كذلك يتاجر في المخدرات عن طريق البحر. يعيش حميدو وسعدية (هدى سلطان) في قصة حبٍ كبيرة ولكن (قرش) (محمود المليجي) لا يتركهم في حالهما. يلقنه حميدو درسًا قاسيًا لما فعله مع سعدية ويتصاعد الصراع وتتوالى الأحداث.
يوسف شاب مستهتر، ذات ليلة يقرر مصاحبة صديقه محمد إلى سهرة فى منزل صديقته الراقصة ياسمين، لكن محمد المصاب بالقلب، لا يتحمل الرقص، فيموت أثناء السهرة، يتهم يوسف الراقصة بأنها سبب قتل محمد ويأخذ عليها تعهدًا بأنها قاتلة، ويروح يبتز أموالها، تتزوج ياسمين من المحامى المشهور مدحت، يطاردها يوسف ويزداد ابتزازًا لتأخذ من أموال زوجها، ثم يدفعها إلى سرقة مستند هام لإحدى القضايا فيه تبرئة لصاحب قضية من تهمة القتل، وذلك لأن يوسف يسعى بدوره إلى ابتزاز المجرم الحقيقى مثلما فعل معها، تقرر ياسمين التصدى ليوسف، ولا تنفذ طلبه، ثم تقتله أثناء مشادة بينهما، يتم القبض عليها ويقرر زوجها الوقوف بجانبها، ويثبت للمحكمة أنها كانت فى حالة دفاع عن النفس، تبرئ ساحتها، وتعود إلى زوجها.
تتبدل نيران الانتقام والثأر في قلب (هند رستم) بأخرى تسودها المحبة والتسامح عندما تتعلق بغرام عواد (فريد شوقي) ...فبعد ان حسمت الامر على الأخذ بثأر زوجها منه تقع في حبه عندما تكتشف أنه أخذ بثأر شقيقه من زوجها الذي تزوج بإحدى الراقصات وحاول قتلها هي وابنها..تقرر هنا (هند رستم) أن ترحل بعيدا عن القرية على أن تبدأ حياة جديدة برفقة عواد