تبدأ الأحداث عندما يصاب مطرب مشهور بأزمة حين يفقد القدرة على الغناء، بسبب مكيدة من حبيبته نادية التي غدر بها، ليحس باليأس الشديد، وبنفس الوقت يوجد شخص مختل يطارده، لتراجع نادية نفسها، وتحاول مساعدة حبيبها من جديد، فهل ستنجح؟.
تدور أحداث الفيلم حول شحص يدعى "إسماعيل" ساكن في أحد الأحياء الشعبية وبجانب شقته تسكن خطيبته ووالدتها ولكن والدتها كانت رافضة إسماعيل وتكاد تفرق بين ابنتها وبينه بسبب عمله فى البوليس لأنه كان يقتضي منه أحيانا أن يبيت خارج المنزل فيعود في الوقت الذي يبدأ الناس يومهم فيه فهي ترى أن ابنتها تستحق شخصا آخر غيره.
تدور أحداث الفيلم حول ثلاث أصدقاء يقرر واحد منهم أن يطور محل أبيه للحلاقة ويقسمه ثلاث أقسام واحد للرجال والثاني للسيدات والثالث للحيوانات وتكون أول زبونة هي خادمة وحدثت سيدتها عنه وبعد ذلك تزوج من سيده ثرية وذلك لكي تنتقم من زوجها السابق الذي تركها
يعيش (سمعة) و(لولا) معا سعيدين، لكنه لا يلبث أن يفقد وظيفته فتضيق به السبل، مما يدفع (لولا) أن تخرج للبحث عن عمل، ويضطر إسماعيل للعمل سكرتيرًا فى بيت أزياء تملكه امرأة غريبة السلوك هى العانس (هويدا) التى تعيش مع شقيقها فوزى، ويشترطان أن يكون الموظف غير متزوج، فيدعى أنه أعزب، تطلب منه (لولا) أن يترك الوظيفة بعد أن تعرف الحقيقة، فيرفض، تتقدم (لولا) للعمل كعارضة أزياء لدى (هويدا)، ويعجب بها فوزى ويطلبها للزواج، مما يولد الغيرة فى قلب (سمعة)، وعندما يستقيل يرفض فوزى الاسقتالة ويدبر له تهمة تبديد، يقرر (سمعة) أن ينتحر ظاهريا، ويظهر مرة أخرى فى صورة شقيق (سمعة)، تزداد المتاعب من حول الزوجين حين يتم كشف الحقيقة، فيستقيل الزوج والزوجة يبحيان عن عمل جديد.
بعد أن أنهى دراسته في أوروبا، يعود (وحيد) إلى بلدته، ليطلب منه والده الذهاب إلى القاهرة حتى يتسلم وظيفته في إحدى الشركات، ليلتقي ب نادية التي تعشق رجلاً عجوزاً في أحد محال بيع وتصيلح البيانو ويظن أن الرجل العجوز هو والدها، لتتصاعد الأحداث.