تدور أحداث الفيلم في إطار درامي اجتماعي، حيث تعمل (نبيلة) مدرسة في القاهرة، وفي أول أيام عملها تتشاجر مع (هدى) ابنة الوزير السابق، المدللة العنيدة بسبب وفاة والدتها وهي صغيرة، يدعو عبدالفتاح والد (هدى) نبيلة كي يعتذر لها، ولكنه يقع في حبها ويتزوجها.
إخلاص) طالبة الجامعة تحب (عمر) اللبان، ولكن(زكي) تاجر المخدرات يحبها بجنون، ولجأ إلى (سليم) شقيقها العاطل عن العمل وألحقه بالعمل عنده في سبيل الزواج من شقيقته، وعندما ترفض (إخلاص)، يسعى المعلم (زكي) للانتقام من خلال إفساد زواجها بـ(عمر).
إحدي الأسر الراقية، والتي تعاني من تعثر أحوالها المادية، وتديرها (برلنتي) هانم بأسلوب متسلط. من بين أفراد الاسرة الفتاة (آمال) الجميلة التي ينفق عمها (مدبولي) الجزار على الأسرة، بسبب وجودها معهم يقع (رجب) النجار الذي يسكن بجوارهم في حبها، تشترط عليه برلنتني هانم إكمال تعليمه في مدرسة داخلية لكي يتم الزواج من حفيدتها (آمال)، وفي أثناء وجوده يحاول (حسين) النصاب الإيقاع بآمال بمساعدو (برلنتي) هانم طمعًا في أموالهم المزعومة.
يتزوج عزيز من لولا، البنت الإرستقراطية، وسرعان ما يدب الخلاف بينهما وينتهى بالطلاق، يفقد عبد الحميد والد لولا حافظة نقوده التى تحتوى على أموال بجانب مجموعة من الاوراق المهمة، يعثر حسين على حافظة عبد الحميد، إلا أن حسين يذهب إلى عبد الحميد ويعيد له حافظته دون نقصان لأمانة حسين رغم فقره، يرفض النقود التى يعرضها عليه عبد الحميد، فلا يجد إلا أن يلحقه للعمل و تبدأ لولا فى التودد إليه بغرض ان تنسى حياتها مع عزيز، تطلب منه أن يعمل موظفا لديها كي يمنعها من العودة إلى زوجها، ثم تتراجع عن موقفها لكن حسين يحافظ على عهده.
تقع طالبة فى غرام أستاذها الجامعى، وهو فى نفس الوقت مؤلف قصص، تتصل فتاة مشلولة بالأستاذ، وتبثه مشاعرها، فيتصور أن محدثته هى تلميذته، وأنها تنتحل شخصية مختلفة. يقع فى غرام الطالبة ويتقدم لخطبتها، لكنه يصدم عندما يعرف أن الطالبة تحب شابًا آخر، ثم يعاود الاتصال بفتاة التليفون المشلولة، ويتمكن من معرفة مكانها ثم يلتقيان، تحاول إخفاء حقيقتها عنه، لكنه يساعد فى علاجها من الشلل، ويتزوجها.
تفقد الأسرة الأب، وتجد الأم نفسها نفسها مسئولة عن خمسة ابناء، أحمد الذي ينضم للجيش، وممدوح الذي يحلم بإنشاء مشروعه الخاص، بينما ليلى تقع في حب معلم البيانو المتزوج، ويعيش كل من فيفي ونبيلة قصة حب مع زميل لها في الجامعة، فهل ستستطيع الأم السيطرة على كل ذلك؟.
رأفت الخازندار) رجل ثري ، يقرر أن يترك أسرته سعيًا للزواج من امرأة أخرى ، ويقع في حب (قشطة) التي تحب بدورها (بطاطا) الذي ساعدها في مشوارها الفني ، لكن بناته (فادية ، ونادية) ترفضان بشدة ما فعله ، وتقرران إعادته مرة أخرى ، يسافرا إلى (القاهرة) من أجل البحث عنه، وتستعينان في ذلك بمساعدة شاب يدعي انتسابه لعائلة ثرية يحاول إيقاع إحدهما في حباله .
يدخل الطالب (حمدي) في صراع مع أحد الصيادين بسبب استغلاله، ليقتله أمام عينيي ابنته، يدخل حمدي السجن، وتصير ابنة الصياد عمياء، بعد خروجه من السجن، يحاول التكفير عن ذنبه يتقرب منها، تنموا بينهما قصة حب ويتزوجا، يصل طبيب نادية إلى علاج لعينيها، يفزع حمدي أن تعرف أنه قاتل والدها، ويقرر هجرها وهي حملى، تتزوج نادية طبيبها وتصبح أرملته بعد عشرين عامًا، ليسافر ابنها للعمل في القاهرة ليصادف أباه وتتطور الأحداث.