فى السجن يقضى النشال مدة العقوبة حيث نراه وهو ينشل السجائر من زملائه والولاعة من مأمور السجن ومفتاح السجن من الحارس وبعد قضاء المدة يفرج عنه، على باب السجن يشعر بالندم ويقرر أن يتوب من النشل. وعند خروجه من باب السجن يرى مجموعة النشالين فى انتظاره فيذهب معهم إلى ملهى حيث يلتقى بصاحبه الذى يطلب منه المحفظة التى سرقها قبل دخوله السجن. ينكر سرقته للمحفظة وإزاء إنكاره يقوم بعض الرجال بضربه ويحبسونه فى مخزن الملهى، ثم تأتى الراقصة فتطلق سراحه وتساعده على الهرب