ترتبط سامية عاطفيا بالشاب العابث ممدوح، وتزل معه يوما عندما تركب سيارته، وعندما تطلب منه الزواج، يتهرب منهان ويسافر إلى الخارجن تفشل محاولتها فى الانتحار، لكن أحمد يقوم بانقاذها ويعرف منها حكاية الجنين الذى تنتظره، ولأن أحمد رجل كبير فى السن ويعيش وحيدًا، لذا فإنه يطلب منها أن تتزوجه، وتلد ابنة يسميها باسمه، لكن بعد سنوات يعود ممدوح ويعرف بالحكاية، وان الطفلة ابنته، يحاول العودة إلى سامية وأن يتزوجها، لكن سامية تتصدى له، ويموت الشاب العابث، ويستأنف الزوجان حياتهما فى سعادة وهناء. (السينما اللبنانية)