يتناول العمل قصة المطربة نبيلة، والتي يستولي شقيقها على أموالها باستمرار من أجل لعب القمار، وعندما تتراكم ديونه يحاول تزويجها من صاحب الصالة التي تعمل بها شقيقته لكي يتجنب دخول السجن، لكنها ترفض وتتوالى الأحداث.
يأتي سامي (سعد عبدالوهاب) من الريف إلى مدينة القاهرة لكي يلتحق بالعمل في إحدى مدارس البنات، وهناك يعجب بالطالبة نوال (إيمان) لكنه يخجل من البوح بمشاعره نحوها، وفي نفس الوقت يحاول ممدوح (أحمد رمزي) أن يجعل نوال تحبه والتي يتعرف عليها بالصدفة البحتة، فيلجأ إلى صديقه سامي من أجل مساعدته في كتاب خطابات غرامية، ليتكون بذلك مثلث حب خلال الأحداث.
شحاتة أفندى - يعمل محاسبًا فى دكان لبيع الطيور مما يجعله ناقمًا على عمله وحياته، لكنه يتحمل صاحب الدكان الفظ حيث لا عمل له سواه إلى أن يصله خطاب يحمل خبر قبوله فى وظيفة جديدة كمحاسب فى أملاك موقوفة، لكنه يكتشف تلاعب ناظر الوقف فى الحسابات. ويستطيع ناظر الوقف أن يستغل مواهبه فى تغطية سرقاته. يتعرف شحاتة على ابنة ناظر الوقف ويهيم بها حبًا، لكنها كانت تسخر من حبه لها بينما ترتبط بموظف آخر يعمل عند والدها
يقوم "نبيل" (كمال الشناوي) و"فريد" (عمر الحريري) بالطلب من "سكر" (عبد المنعم إبراهيم) بالتنكر في شكل امرأة والتظاهر أمام الناس أنها عمة "فريد" "فتافيت السكر" وعند وصول الأمور إلى درجة كبيرة من الجدية تظهر عمة "فريد" "فتافيت السكر" الحقيقية.
أراد إسماعيل أن يحتال على مال زوجته التركية لينتصر به على الرجل الذى ينافسه فى حب الراقصة سناء.. فتظاهر بالشروع فى الانتحار، مدعيا أن له أبناء من زوجة سابقة متوفاة، وأنه لا يستطيع الانفاق على تربيته، وتأثرت الزوجة، وتعهدت بتربية الابن المزعوم مع تركه مقيما بعيدا عنها، احتراما لعواطفه نحوها كزوجة أب. كذبة صدقتها زوجة فأوقعت البطل فى طوفان من الكذب كاد يغرق فيه الجميع. فهو يحرج من السؤال عن اسم ابنه، فيذكر اسم ابن منافسه.. وتضبط زوجته صورة الراقصة فى جيبه، فيدعى أنها صورة ابنة صديقه من زوجة سابقة غير زوجته الحالية ويفاجأ بوجود علاقات غرامية بريئة بين ابنته وابن منافسه
يحكي الفيلم عن الفتاه ايمان ( سعاد حسني ) التي تتعامل مع الناس بطبيعتها المتحرره فتسهر كما تشاء و تخرج مع الشباب للتنزه وقت ماتشاء و تنبهها صديقتها ( ناهد شريف ) ان تحررها هكذا اساء ظن الناس بها و جعلهم يعتقدون انها فتاه منحرفه سيئه السلوك و لكنها مقتنعه انها لم تخطئ و هذه طرقتها في الحياه و لايهمها كلام الناس . و في نفس الوقت يحبها ثلاثه خطيبها ( يوسف فخر الدين )و مديرها في العمل ( يوسف شعبان ) و زميلها المرح ( حسن يوسف ). ولكن يغتصبها رئيسها في العمل بعد ان يضع لها المنوم و يكتشف انها مازالت عذراء . فتنهار و ترفض عرضه للزواج و في النهايه يتركها خطيبها و يتزوج صديقتها . و تسير مع زميلها في العمل الي مستقبل مجهول .
يقوم البوليس بمطاردة عصابة من عصابات الصعيد يتزعمها البهجوري وخلال مهاجمة البوليس لقطار الصعيد حيث تم عمل كمين لهذا الزعيم يفاجا البوليس بتدخل وتعاون من قبل السجينين شحاته وحتحوت بل يتمكنان من قتل البهجورى يعجب البوليس بشجاعتهما بل ويرى انه لابد من الاستعانة بهما للبحث عن الصحفية ليلى التى اختطفتها العصابة وفى قالب كوميدى تحدث مواقف متعددة ومطاردات بالغة الاثارة تتفجر الضحكات من جمهور المشاهدين يتمكن شحاته من تنفيذ عملية الانقاذ بوضع لغم في مركز العصابة حتى يمكن حصارها والقضاء عليها.
يقوم الدكتور الديك بإجراء أبحاث عديدة فى عالم الأصوات، هذه الأبحاث تجعله مشغولاً عن زوجته لولا، التى لا تجد الوقت لمجالسة زوجها، فهى تشعر بفراغ فى حياتها، الخادمة شربات تعيش فى قصة حب مع فلفل صبى البقال، لولا تشغل فراغها فى معاكسة جارها المطرب الشاب شرف، ولكن شرف المشغول بعلاقاته النسائية الكثيرة لا يعيرها اهتمامًا، يعلم الدكتور الديك ما تقوم به زوجته لولا تجاه المطرب الشاب، يقرر أن يحرمه من صوته بل يعطيه صوت فلفل، تسوء حالة المطرب وتتدهور أحواله المادية ويتم الاستغناء عنه بالمسرح ويحل محله فلفل، يعرف المطرب ما فعله به الدكتور الديك، يطلب منه إعادة صوته فيشترط عليه الاستقامة فى حياته وأن يبتعد عن كل ما كان يفعله فى الماضى، يوافق فيعيد الدكتور له صوته، ويعود لعمله مرة أخرى فى المسرح.
تدور أحداث الفيلم حول رجل طوال الوقت يعمل بين وظيفتين، سائق شاحنة في النهار، ومطرب في الملاهي الليلية مساء، وفي إحدى أيام عمله، بينما هو يقود الشاحنة، تقوم قوات الاحتلال البريطاني باعتقاله في أثناء تواجده عند الكيلو 99، ويشهد على هذه الواقعة عامل بأحد المقاهي، والذي يقرر أن يساعد المطرب من خلال تهريبه من بين أيديهم.
أثناء احتلال الترك لمدينة الكوفة كانت سمة هذا العهد هو الظلم والاستبداد بجانب حوادث السلب والنهب لأهالي المدينة، وكان بالمدينة إمام يدعى جحا، يدعو للناس بالهداية وأن يسيروا دائمًا على الطريق المستقيم حسب دينهم الحنيف، لذا كانت وسيلته أن يخطب في الناس مبينًا مساوئ هذا الاحتلال وكيف أمكنهم أن يستبدوا بأهالي المدينة، لذا يرى الحاكم التركي أن جحا أصبح من مثيري الشغب ضدهم فيأمر بفصله من عمله كإمام، بل يصل به الأمر أن يقبض عليه ويسجنه، وبعد فترة يأمر بالإفراج عنه إلا أنه مازال مستمر في جهاده ضد الظلم والجور الذي يعاني منه أهل الكوفة، يساعده في ذلك الشاب الذى خطب ابنته.
لبلب يعيش فى هدوء فى حى شعبى ويربح من مطعمه بما جعله يتقدم لخطبة وزة ابنة المعلم رضوان ، يهبط الحى رجل شرس واسمه شمشون وهو رجل قوى العضلات ، يرهبه أهل الحى الذى يعيش فيه ، أما لبلب فهو ضئيل الجسم بالنسبة لشمشون ، وهو رجل طيب بالعكس من شمشون الذى يتمتع بثراء ، ويسكن فى قصر ، يتحدى لبلب الشاب الضعيف شمشون القوى الذى ينافسه على قلب حبيبته لوزة ، وتبدأ المعركة بينهما من خلال الاعيب لبلب السبعة التى تمتاز بالحكمة والعقل بل وتستند عليها.
بعد وفاة مدير إحدى شركات المشروبات، تقع أرملته (زمردة) في حب مدير دعاية الشركة؛ الذي كان متزوجًا بالفعل، وتستطيع زمردة أن تقنعه بهجر زوجته الأولى لأجلها، حتى تستطيع الزواج منه، فتقرر البنات الثلاث للأب الهروب، فيدخل الأب - مدير دعاية الشركة - في دوامة مع مطلقته للبحث عن بناتهن اللائي التحقن، في الوقت ذاته، للعمل مع أحد عازفي البيانو.
يقوم الحاج (عبده) الرجل الريفي الحازم بإبلاغ بناته بأنه قد حدد موعد الزواج من أولاد عمهم الثلاثة. تهرب الفتيات الثلاث إلى القاهرة، ويقيموا عند خالهم الذي يقف بجانبهم. يرسل الحاج (عبده) أولاد عمهن الثلاثة للبحث عن الفتيات في القاهرة. تقع العديد من المواقف الكوميدية خاصةً عندما يدعون انهم بنات خالهم. يقرر الحاج عبده السفر إلي القاهرة للبحث عن بناته وعقابهم.
تنتقل زينب من المنصورة إلى القاهرة ، حيث تعمل مدرسة موسيقى وتجد أن أهم مشكلة تؤرق حياتهما هى عملية البحث عن شقة ، فلا تجد شقة خالية ، فتبحث عن شقة مفروشة ، وأخيرًا تنجح فى أن تجدها عند الراقصة نجف إلى تؤجرها وهى تخفى عنها أن هناك ساكنًا نهاريًا لها يعمل مذيعًا . بينما هى تنام فيها ليلاً . حيث يعمل المذيع وردية الليل فقط . إلى أن يكتشف المذيع عند عودته سكن زينب فى شقته لتبدأ رحلة متاعب بينهما ، فنجف تضع المخدر لزينب ، حتى تغيب عن الوعى . ولا تتواجد فى الشقة أثناء وجود حسين ، يحضر العمدة والد حسين ، ومعه ابنه أخيه ، عروس حسين ، وتتقابل مع زينب وتشعران بالحرج داخل الشقة ، لا تستمر المتاعب طويلاً فبعد المشاحنات والمفارقات تأتى النهاية السعيدة حيث يقع كل منهما فى حب الآخر
تدور أحداث الفيلم حول دكتور بيطري يقرر الذهاب الى الريف ليمارس عمله ويستقر هناك في الريف ويتقدم الدكتور لخطبة بنت أحد أثرياء القرية ولكن والد الفتاه يوافق على الخطبة ولكن بشرط هو أن يتنازل الدكتور عن قطعة الأرض الذي يمتلكها لأن والد الفتاه كان يعتقد أن هذه الأرض يوجد به البترول
شحاته أفندى رب أسرة تعيش فى بورسعيد، تتكون من ليلى وسمير التلميذ وعصمت هانم التى تمارس سلطانها على الأسرة، ومن أجل التخلص من سطوتها، فإن الزوج يتردد كثيرًا على المقهى. تلتقى الابنة ليلى بالدكتور سامى، وتتكرر اللقاءات، أما الابن سمير فهو مراهق يحب جارته سلوى التى ترتدى ملابس فاتنة فى غرفتها، وتؤدى الألعاب الرياضية، يحدث كل هذا دون علم عصمت هانم، يصاب الأب بمرض، ويفتقده الأصدقاء، فيأتون لزيارته، تطلب ليلى من أبيها البقاء مريضًا كى ينال اهتمام الأم وكى يقوم سامى بزيارة المنزل، لكن الأم ترفض. تعرف أن سامى ليس طبيبًا، وأنه دكتور فى الهندسة. تصدم لأنه قام بالكشف على أبيها، تحس الأم بأنها لا تتفاهم مع الأبناء فتقرر أن تغير من سلوكها، ويلتئم شمل الأسرة، وتتزوج ليلى من سامى.
عصفور) مطرب شاب يحب "علية" ابنة صاحب الملهى الذى يعمل به وهى راقصة فى نفس المكان ولكن (علية) وأبيها يستنكران فقره ولا تقبل بحبه بينما تميل إلى "ميمى " الشاب الثرى، يحدث أن يظهر (لعصفور) رجل عجوز يبلغه بأن السعادة ليست فى المال ولكن (عصفور) يسخر منه ويريد العجوز إثبات كلامه (لعصفور) فيقوده إلى مغارة بعيدة يعثر فيها (عصفور) على مصباح سحرى يلمسه لتخرج منه عفريته هانم وتخبره أنه حبها القديم. تبدأ عفريته فى تحقيق كل رغبات (عصفور) تهبه قصرًا وتياترو وكل ما يريد.
يعيش إبراهيم أفندي الموظف البسيط بمصنع المشروبات حياة سعيدة هادئة مع زوجته وابنه، حتى يتعرف على الفتاة قمر ويلحقها بالعمل كخادمة في منزله، والتي تتسبب في الوقيعة وبين زوجته، وتترك زوجته المنزل، لتنقلب حياته رأساً على عقب، فماذا سيفعل؟.
من افضل افلام الراحل فريد شوقى وفيه يقوم بدور محامى مغمور يريد ان يشتهر فماذا فعل.. قرأ خبر فى احد الصحف عن جريمة قتل واتفق مع احد مجانين بالشهرة على تمثيل دور المتهم (حسن يوسف ) على ان يقوم فى النهاية بتبرئتة ليشتهر مكتبة الا ان الاحداث تسير بعكس ما خططا لة الى ان يتمكن فى النهاية من كشف مرتكب الجريمة ويحقق اشهرة.
يصل شاب من الصعيد، يتسم شكله بالسذاجة، يلتقى فى القاهرة بشاب وسيم يصادقه، وهو فى الحقيقة محتال، يشعر المحتال أن الشاب الصعيدى قد اطمأن إليه يوهمه بأن فى إمكانه أن يبيع له ميدان العتبة الخضراء. يصدق الشاب الصعيدى ويضع كل أمواله فى مسألة شراء ميدان العتبة الخضراء، وعلى الجانب الآخر هناك مطربة شابة تحلم بالشهرة والمجد الفنى إلا ان علاقتها بمؤلف سينمائى فى بداية حياته الفنية ويكافح من أجل إثبات وجوده فى المجال الفنى تتسم بالتوتر، تقع المطربة فى حبائل المحتال الذى يوهم الشاب الصعيدى بشراء ميدان العتبة الخضراء، تنسى حبها إلا أنها تنتبه أن المحتال يخدعها تعود لحبها للمؤلف الشاب، أما الصعيدى فيكتشف أنه وقع فى قبضة رجل محتال انخدع فى مظهره، ويتم القبض على المحتال وأعوانه.
تدور أحداث الفيلم حول (أمين) التاجر الذي يرى العديد من الكوابيس في منامه حول شاب يقبل نحوه ليقتله؛ مما يدفعه للشعور بالخوف على ما يملك، ويتوجه لطلب الاستشارة من طبيب نفسي، وفي أحد الأيام يفاجأ أمين بالشاب دائم الظهور في كافة كوابيسه وهو يتقدم لشغل وظيفة لديه، ويكتشف أمين أن هذا الشاب يحب (سامية) ابنة أمين، مما يجعله يتصدى لهذه العلاقة، رافضًا اقترانه بها.